

الفترة الأخيرة كل مستخدمين الواتس -آب جتهم الرسالة هذي ، فشن معناها وشن صاير؟
في الرسالة هذي الواتساب يبلغك أنه سياسة الخصوصية للتطبيق ثم تحديثها ويطلب منك الموافقة عليها قبل الإستمرار في إستخدام التطبيق. في التحديث الجديد لسياسة الخصوصية واتساب حتشارك بعض البيانات المتعلقة بيك مع الشركة الأم "فيسبوك" اللي استحودت على واتس آب في عام 2014 - وسيتم تطبيق السياسات الجديدة ابتداءاً من يوم 8 فبراير 2021 . لو موافقتش مش حتقدر تستخدم التطبيق ولكن مش حينحذف حسابك من الواتس آب.
السؤال توا شن هي البيانات الخاصة بيا الي تشاركها واتساب مع شركة فيسبوك ؟ وهل حيكون عندهم إطلاع على رسائلك ؟
الواتس مزال يحمي في خصوصية المحادثات ، والمكالمات ، والصور ،والفيديوهات ، والتسجيلات الصوتية , وصورتك الشخصية كل هذي المعلومات محمية ب التشفير التام بين الطرفي المتبع من قبل واتساب ، حيث يكون عندك انت و مستلم الرسالة فقط الرمز الخاص بفك تشفير الرسالة ، حتى من الواتس اب نفسهم مش حيقدرو يشوفو محتوى الرسالة لما تمر من خوادم الشركة لكونها توصل مشفرة ومعندهمش الرمز الخاص بفك التشفير ، كذلك واتساب ماتحتفطش بالرسائل في العادة ، حيث أنه سيتم ازالتها من خوادم الشركة أول ما يتم إستلام الرسالة من قبل الشخص المرسل اليه. وتحتفظ الشركة بالنسخة المشفرة من الرسائل لو لم يستلمها الطرف الثاني فتقعد 30 يوم في السيرفر وبعدها تمسح من خوادم الشركة. يعني محادثتك قاعدة بأمان وحسب تصريحاتهم ان مش ح يشاركوا المعلومات هذي ابداّ
واتس اب يسمحلها تخزن بيانات متعلقة بحسابك عندهم ، زي رقم هاتفك ، الإسم المستخدم ، جهات الاتصال الي قمت بمشاركتها ، بيانات الكوكيز وال الاي بي متاعك , اللغة , ومعلومات المتصفح وشبكة الإنترنت الي تستعمل فيه ونوع الجهاز المستخدم وغيرها من البيانات ذات العلاقة.
لو كان هكي باهي شن الي تغير؟
أول شي رسمياً ، مستخدمي تطبيق واتساب حيصبحوا عملاء لشركة فيسبوك ، كونها هي الشركة المالكة. واتساب كذلك حأضيف بعض الخدمات التجارية للمستخدمين الأفراد وكذلك أصحاب الأعمال زي مثلا تقدر تشري وتبيع منه ـ او تقدر تتواصل مع زبائنك عليه وتقدر ادير عمليات تحويل الأموال والبيع والشراء وكله بإستخدام الواتس.
مواضيع أخرى قد تهمك
-
2022/11/21منظمات حقوقية تطالب مجلس النواب الليبي بإلغاء قانون الجرائم الإلكترونية فورًامنظمات حقوقية تطالب مجلس النواب الليبي بإلغاء قانون الجرائم الإلكترونية فورًاتطالب المنظمات الموقعة أدناه مجلس النواب الليبي بإلغاء القانون رقم (5) لسنة 2022 بشأن مكافحة الجرائم الإلكترونية الصادر في 27 سبتمبر
-
2023/12/09خطاب الكراهية ضد النساء في المساحات الرقمية: مكانهنّ على الإنترنت.في دراسة استقصائية أجراها المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للدول العربية في إبريل 2020، تضمنت النساء من ثمان بلدان عربية منها ليبيا، وبناء على آراء المشاركات وتجاربهن، استنتج القائمون على الدراسة أن: "الفضاء الرقمي لا يعتبر آمنا للنساء في العالم العربي، وأن ما يقرب من 49% من النساء المش
-
2023/07/23تدارك أخطاء الماضي: نتائج الشهادتين الإعدادية والثانوية في ليبيانتائج امتحانات الشهادة الإعدادية والثانوية، بين استغلال إعلان الاعتماد للتحايل على الناس وغياب الدور التوعوي للجهات المسؤولة والعديد من الانتهاكات الرقمية في المنظومة الالكترونية لعرض النتائج. ما هي الأخطاء؟ وكيف تم تداركها؟