التنمر الرقمي 2023/04/17 السلامة الرقمية احمد شوقي لا يمر يوم إلا ويتعرض الآلاف للسخرية أو الإساءة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، سواء كان الأمر يتعلق بالوزن أم بالشكل، أو حتى الكتابة الإملائية، يهوي البعض كتابة تعليقات ساخرة أو ارسال رسائل مهينة للشعور بالرضا، دون الالتفات للأثر النفسي الذي قد يتركه تعليقه في نفس الطرف الآخر، وفي اليوم التالي يستيقظ كلا الطرفين ليمارسا هوايتهما، الطرف الاول يوجه التعليقات والثاني يتحملها، الامر الذي أصبح يعرف عالميا باسم "التنمر الرقمي".